You are currently viewing كيفية علاج الادمان على المخدرات : نهج متكامل للشفاء

كيفية علاج الادمان على المخدرات : نهج متكامل للشفاء

سنتحدث عن كيفية علاج الادمان على المخدرات حيث يعتبر الإدمان من أكبر المشكلات التي يواجهها المراهقون والشباب في الوقت الراهن، ويتطلب بدء رحلة العلاج توافر العزيمة والصبر بالإضافة إلى الاستعانة بالمتخصصين لوضع خطة علاج مناسبة والالتزام بها لضمان التعافي والوقاية من الانتكاس، قد تشمل  والعلاج النفسي والجماعي فضلاً عن برامج إعادة التأهيل، مع الاستمرار في المتابعة حتى الوصول إلى التعافي الكامل.

في هذا المقال ستتعرف على كيفية علاج الادمان على المخدرات، وبرامج إعادة التأهيل وكيفية الوقاية من الانتكاس.

كيفية علاج الادمان على المخدرات

 

إن علاج الإدمان على المخدرات هو عملية متعددة الجوانب تهدف إلى مساعدة الأفراد على التخلص من الاعتماد على المواد المخدرة واستعادة حياتهم الطبيعية، ويمكن تقسيم مراحل علاج الإدمان إلى:

التقييم والتشخيص

يبدأ العلاج بتقييم شامل لحالة المدمن من قبل متخصصين في الطب النفسي أو الإدمان، ويشمل هذا التقييم التاريخ الطبي ومدة وكمية تعاطي المخدرات والأعراض الحالية وكافة المشاكل الصحية أو النفسية المصاحبة.

الانسحاب والتعامل مع الأعراض

في حالة الاعتماد الجسدي على المخدرات قد يتطلب الأمر معالجة الأعراض الانسحابية، والتي يمكن أن تكون شديدة أو حتى خطيرة، 

العلاج النفسي

يشمل العلاج النفسي تقنيات متنوعة مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) الذي يساعد الأفراد على تغيير الأفكار والسلوكيات السلبية المرتبطة بالإدمان، وكذلك يمكن أن يشمل العلاج أيضًا الاستشارات الفردية أو الجماعية، ويكون ذلك عن طريق طبيب الإدمان.

إعادة التأهيل

حيث تتضمن برامج إعادة التأهيل عادةً العلاج المكثف والدعم المستمر، سواء في مراكز العلاج مثل مركز علاقات للاستشارات النفسية وعلاج الإدمان أو مصحة علاج إدمان المخدرات أو في المجتمعات العلاجية، وتهدف هذه البرامج إلى دعم الفرد في تطوير مهارات التعامل مع الضغوطات والضغوط الاجتماعية.

الدعم الاجتماعي

يشمل الدعم الاجتماعي المشاركة في مجموعات الدعم مثل “مدمني الكحول المجهولين” أو “مدمني المخدرات المجهولين” (AA وNA)، حيث يمكن للأفراد تبادل الخبرات وتلقي الدعم من أقرانهم.

إعادة إدماج المدمن في المجتمع

بعد العلاج قد يحتاج الأفراد إلى دعم إضافي لإعادة إدماجهم في المجتمع والعمل أو الدراسة، ويتضمن ذلك دعم الوظائف أو التدريب المهني والمساعدة في تحديد أهداف حياتية جديدة.

الوقاية من الانتكاس

وذلك من خلال تطوير استراتيجيات للتعامل مع الضغوط والابتعاد عن المحفزات التي قد تؤدي إلى العودة لتعاطي المخدرات، ويمكن أن يتضمن أيضًا متابعة دورية مع المتخصصين في العلاج.

الرعاية المستمرة للمريض

من الجدير بالذكر أن العلاج لا ينتهي عند النقطة التي يتم فيها التعافي الأساسي، بل يتطلب متابعة ورعاية مستمرة لضمان عدم العودة إلى تعاطي المخدرات، وتحسين جودة الحياة.

الإدمان على المخدرات Drug abuse

إن الإدمان على المخدرات هو حالة طبية تتسم بالاعتماد المفرط على مواد مخدرة، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية كبيرة على الحياة الشخصية والاجتماعية والصحية للفرد، كذلك يتميز الإدمان بالاعتماد الجسدي والنفسي على المخدرات، ويصاحبه غالبًا رغبة شديدة في تعاطي المادة المخدرة على الرغم من معرفة الأضرار المحتملة.

قد يؤدي الإدمان إلى تغييرات في وظائف الدماغ مما يعزز الرغبة في تعاطي المخدرات، ويمكن أن تشمل التأثيرات الجسدية التغيرات في الوزن والمشاكل القلبية والاضطرابات التنفسية، أما من الناحية النفسية فقد يعاني المدمنون من الاكتئاب والقلق والهلوسة.

ومع مرور الوقت يصبح الشخص معتمدًا على المادة المخدرة، حيث يحتاج إلى زيادة الجرعة لتحقيق نفس التأثيرات وهو ما يعرف بالتعود، كذلك يمكن أن يؤثر الإدمان على العلاقات الشخصية والعمل والحياة الاجتماعية، مما يؤدي إلى العزلة الاجتماعية والمشاكل المالية.

عوامل تحدد مدة علاج الإدمان

علاج الإدمان على المخدرات: نهج متكامل للشفاء

إن طرق علاج الإدمان تعتمد على عدة عوامل وتتنوع باختلاف نوع الإدمان وشدته وتأثيره على حياة الفرد، لأنه من المهم أن يكون العلاج مخصصًا لكل فرد بناءً على احتياجاته الخاصة، وغالبًا ما يكون مزيج من الأساليب المختلفة هو الأكثر فعالية، وإليك العوامل الأساسية التي تعتمد عليها طرق العلاج:

  • نوع الإدمان حيث أن العلاج يعتمد بشكل كبير على نوع المادة المسببة للإدمان (مثل الكحول أو المخدرات أو النيكوتين)، كل نوع من الإدمان قد يتطلب استراتيجيات مختلفة.
  • كذلك شدة الإدمان وشدة الاعتماد على المادة تؤثر في كيفية معالجة الإدمان، وفي حالات الإدمان الشديد قد يكون من الضروري تقديم تدخلات أكثر كثافة ومدة أطول.
  • حالة الصحة العامة للفرد والتأثيرات النفسية المرتبطة بالإدمان تؤثر على خطة العلاج، حيث أن بعض الأشخاص قد يعانون من مشكلات صحية أو اضطرابات نفسية إضافية تحتاج إلى معالجة متكاملة.
  • كذلك التاريخ الشخصي ويتضمن ذلك خلفية الفرد والتاريخ العائلي للإدمان، وعوامل أخرى مثل تجارب الحياة السابقة والعوامل الاجتماعية والبيئية.
  • بالإضافة إلى تفضيلات الفرد واحتياجاته الخاصة تلعب دورًا في تحديد طريقة العلاج، حيث أن بعض الأشخاص قد يفضلون العلاج الفردي بينما يفضل آخرون العلاج الجماعي.
  • وجود نظام دعم قوي من الأصدقاء والعائلة يمكن أن يعزز فعالية العلاج، وفي بعض الحالات قد يتطلب العلاج إشراك الأسرة لدعم عملية التعافي.

 

ما هو دور طبيب الادمان بمركز علاقات؟

علاج الإدمان على المخدرات: نهج متكامل للشفاء

أن طبيب الإدمان يلعب دورًا حيويًا في كيفية علاج الادمان على المخدرات ومساعدة المرضى على التعافي، ويختلف دور الطبيب بناءً على نوع الإدمان وحالة الفرد، فإن طبيب الإدمان يعمل في إطار متعدد التخصصات لتقديم رعاية شاملة ودعم فعال، مما يساعد المرضى على تحقيق التعافي الكامل وإعادة بناء حياتهم بشكل مستدام، ويتلخص دوره في عدة خطوات أساسية وهي:

أولا: تشخيص المريض

يجمع الطبيب معلومات حول تاريخ المريض الطبي والعائلي ونمط الحياة وأنواع المواد المستخدمة وأي مشاكل صحية نفسية أو جسدية، ثم يستخدم الطبيب معايير تشخيصية لتحديد نوع الإدمان وشدته، وتحديد أي مشكلات صحية أخرى قد تكون مرتبطة به.

ثانيا: تحديد خطة العلاج المناسبة

تخصيص العلاج حيث يضع الطبيب خطة لكيفية علاج الادمان على المخدرات مخصصة بناءً على التقييم، وتشمل العلاج النفسي والتدخلات الأخرى، كذلك مناقشة الخيارات حيث يشرح الطبيب للمريض خيارات العلاج المختلفة، بما في ذلك العلاج السلوكي والعلاج النفسي ويساعد في اتخاذ القرارات بناءً على احتياجات المريض وتفضيلاته.

ثالثا: العلاج النفسي والسلوكي

يقدم الطبيب التوجيه والإرشاد ودعمًا نفسيًا وتوجيهًا للمريض خلال عملية التعافي، وقد يشير إلى أخصائيين آخرين مثل المعالجين النفسيين أو المستشارين، كذلك التنسيق مع فرق العلاج الأخرى حيث يعمل الطبيب مع فرق متعددة التخصصات، مثل المعالجين النفسيين والمستشارين الاجتماعيين، لتوفير رعاية شاملة.

رابعا: متابعة أعراض الانسحاب

الدعم خلال فترة الانسحاب حيث يوفر الطبيب دعمًا طبيًا خلال فترة الانسحاب من المادة، بما في ذلك معالجة أي أعراض انسحابية أو مشكلات صحية قد تنشأ.

خامسا: التخطيط للتعافي طويل الأمد

استراتيجيات الحفاظ على التعافي حيث يساعد الطبيب في وضع استراتيجيات للحفاظ على التعافي على المدى الطويل، مثل إدخال المريض في برامج دعم أو مجموعات دعم، بالإضافة إلى التعليم والتوجيه حيث يوجه المريض حول كيفية التعامل مع الضغوطات والتحديات التي قد تؤثر على التعافي.

سادسا: متابعة وتقييم المريض

 يتابع الطبيب تقدم المريض في العلاج، ويجري التعديلات اللازمة على خطة العلاج بناءً على تطور الحالة واحتياجات المريض، بالإضافة إلى التقييم الدوري يجري تقييمات دورية للتأكد من فعالية العلاج وضمان أن المريض يسير على المسار الصحيح نحو التعافي.

سابعا: التواصل مع الأسرة والدعم الاجتماعي

 يشجع الطبيب الأسرة على المشاركة في عملية التعافي من خلال تقديم المشورة لهم حول كيفية دعم المريض، ويوفر الطبيب للمريض معلومات حول الموارد المجتمعية والدعم الخارجي الذي يمكن أن يساعد في التعافي.

مضاعفات الإدمان الصحية والجسدية 

 

عدم علاج الإدمان يمكن أن يؤدي إلى مجموعة واسعة من المضاعفات الصحية والنفسية والاجتماعية، من المهم أن يتم تقديم العلاج والدعم المناسبين للأفراد الذين يعانون من الإدمان لتجنب هذه المضاعفات ولتحسين جودة حياتهم، إليك أبرز هذه المضاعفات:

المضاعفات الصحية

إن الأمراض المزمنة حيث أن الإدمان يمكن أن يؤدي إلى أمراض مزمنة مثل أمراض القلب وأمراض الكبد (مثل التليف الكبدي cirrhosis) والأمراض التنفسية (مثل التهاب الرئة pneumonia)، كذلك مشكلات الجهاز العصبي مثل تلف الدماغ brain damage واضطرابات في الذاكرة والتركيز واضطرابات في التنسيق الحركي، أيضا العدوى Infection والأمراض المعدية Infectious diseases فإن تعاطي المخدرات عن طريق الحقن يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض معدية مثل فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) والتهاب الكبد الفيروسي.

المضاعفات النفسية

 الإدمان يؤدي إلى اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب والقلق و مرض الفصام والتي قد تتفاقم بسبب الإدمان، كذلك مشكلات في التوازن النفسي والعاطفي وعدم الاستقرار العاطفي وتدهور الحالة المزاجية.

 المضاعفات الاجتماعية

 يمكن أن يؤدي الإدمان إلى مشاكل في العلاقات الأسرية والاجتماعية، مما يؤدي إلى العزلة وفقدان الدعم الاجتماعي، وأيضا مشاكل في العمل والدراسة وانخفاض الأداء الوظيفي والأكاديمي، مما يؤثر على القدرة على الحفاظ على وظيفة أو إكمال التعليم، وقد تؤدي التصرفات المرتبطة بالإدمان إلى قضايا قانونية مثل الاعتقالات أو المشكلات القانونية الأخرى.

المضاعفات الجسدية العامة

استخدام المخدرات والكحول يمكن أن يزيد من خطر وقوع الحوادث والإصابات، سواء كانت ناتجة عن القيادة تحت تأثير المواد أو غيرها من الأنشطة.

التأثيرات طويلة الأمد

هناك أيضا تأثيرات دائمة على الصحة العقلية والجسدية قد تترك الإدمان آثارًا دائمة على الصحة العقلية والجسدية حتى بعد التوقف عن تعاطي المادة.

هل يمكن علاج الجرعة الزائدة من المخدرات؟

علاج الإدمان على المخدرات: نهج متكامل للشفاء

إن علاج الجرعة الزائدة من المخدرات هو عملية طارئة تتطلب تدخلًا سريعًا وفعالًا، حيث تختلف إجراءات العلاج بناءً على نوع المخدر الذي تم تناوله، ولكن هناك عدة خطوات يمكن اتخاذها عند التعامل مع حالة جرعة زائدة، وإليك نظرة عامة على خطوات التعامل مع الجرعة الزائدة من المخدرات:

التعرف على أعراض الجرعة الزائدة

تختلف أعراض الجرعة الزائدة بناءً على نوع المخدر، ولكن يمكن أن تشمل الأفيونات (مثل  مخدر الهيروين Heroin والمورفين morphine) صعوبة في التنفس وفقدان الوعي وزراق (ازرقاق) في الجلد والشفتين وانخفاض ضغط الدم، أيضا المواد المنشطة (مثل الكوكايين والأمفيتامينات) تسارع ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم وتشنجات واضطرابات في الوعي وهلوسة، كذلك المهدئات (مثل البنزوديازيبينات Benzodiazepines) فقدان الوعي وصعوبة في التنفس وتباطؤ معدل القلب وانخفاض ضغط الدم.

الاتصال بالطوارئ

اتصل بأرقام الطوارئ فورًا إذا كنت تشك في حدوث أي مضاعفات بسبب الجرعة الزائدة، اتصل بأرقام الطوارئ للحصول على مساعدة فورية وقدم تفاصيل دقيقة عن الحالة والمخدرات المتورطة.

تقديم الإسعافات الأولية

تأكد من سلامة التنفس وتحقق من التنفس واستخدم الإنعاش القلبي الرئوي (CPR) إذا كان التنفس متوقفًا أو غير طبيعي، وحافظ على وضعية الأمان إذا كان الشخص واعيًا ولكن غير قادر على التحرك، قم بوضعه في وضعية الأمان (على جانبه) لتقليل خطر الاختناق.

إدارة الجرعة الزائدة

إذا كانت جرعة الأفيونات Opioids يمكن استخدام النالوكسون (Naloxone)، وهو دواء مضاد للأفيونات يمكن أن يعكس تأثيرات الجرعة الزائدة. يتوفر النالوكسون بشكل عام في صورة حقن أو بخاخ أنفي، أما إذا كانت المواد المنشطة فلا يوجد ترياق محدد.

ولكن العلاج يركز على إدارة الأعراض مثل استخدام أدوية للتحكم في ضغط الدم أو تسريع معدل ضربات القلب، 

العلاج الطبي في المستشفى

ويكون بتقييم الحالة بعد وصول المريض إلى المستشفى، سيقوم الأطباء بإجراء تقييم شامل لحالة المريض وتحديد العلاج المناسب، أيضا العلاج الموجه قد يشمل العلاج الموجه إزالة السموم وإدارة الأعراض وتقديم الرعاية الداعمة لضمان استقرار الحالة، بالإضافة إلى المراقبة المستمرة للمريض سيخضع لمراقبة مستمرة للتحقق من أي تغييرات في حالته وتقديم الرعاية اللازمة.

التقليل من المخاطر المستقبلية

بعد التعامل مع الجرعة الزائدة، يجب أن يتلقى المريض التوجيه بشأن العلاج طويل الأمد والتقييم النفسي، وربما يشمل ذلك برامج لإعادة التأهيل والعلاج من الإدمان.

دور الاستشارة الطبية في علاج الإدمان على المخدرات والتخلص منه نهائيا

يمكنك الحصول على دعم كامل لعلاج الإدمان على المخدرات والتخلص منه نهائيا من خلال أفضل المراكز الداعمة للعلاج النفسي مركز علاقات للاستشارات النفسية، الذي يتمتع بالعديد من المقاومات التي تساعد المرضى في تخطي أي من الأعراض أو الأسباب التي دفعته لإدمان أي من أنواع المخدرات أو الكحوليات Alcohol المختلفة، وذلك من خلال أفضل الأطباء المختصين بوضع خطط علاجية مناسبة لتخطى المرض، فمركز علاقات للاستشارات النفسية هو الأفضل في توفير الرعاية الصحية والنفسية لعلاج أي من النوبات المختلفة، ويمكنك التواصل مع مركز علاقات للاستشارات النفسية من خلال:

  1.  رقم الهاتف: 96599596350+ أو من خلال 22266551
  2. حسابات التواصل الاجتماعي: Facebook, Instagram، Twitter.
  3. حجز موعد: من خلال تطبيق Whatsapp
  4. العنوان: الكويت الشعب البحري – قطعة 8 – شارع ابن سلام – بنايه رقم 18 – الدور الثاني

الخاتمة

هكذا نكون قد وصلنا لنهاية موضوعنا عن كيفية علاج الادمان على المخدرات وتعرفنا على أهم وأفضل طرق العلاج لإمكانية مساعدة المريض على عيش حياة طبيعية خالية تمامًا من الأمراض والمضاعفات التي تحدث بسبب الإدمان، نرجوا أن تكون المعلومات التي تم تقديمها مفيدة لكم.

الأسئلة الشائعة

 

كيف اساعد شخص على ترك المخدرات؟

من خلال التواصل مع مركز علاقات للاستشارات النفسية وحجز جلسة مع إحدى الأطباء المختصين، كذلك يجب إظهار التعاطف مع المريض وتقديم له الدعم النفسي.

ما هي طرق التخلص من الادمان؟

إزالة السموم من جسم المريض، بالإضافة إلى أهمية توفير العلاج المعرفي السلوكي،التواصل مع إحدى المصحات أو مراكز العلاج.

نصيحة لمن يتعاطى المخدرات؟

حتى تتمكن من تقديم نصيحة لشخص يتعاطى المخدرات يجب عليك اختيار الوقت المناسب أي أن يكون هذا الشخص أقل تأثرًا بالمواد الأفيونية والمخدرات، ادرس موقفه جيدًا ثم ادرس أكثر عن مشكلة إدمان المخدرات حتى تفهم الشخص وتتمكن من مساعدته.

 المصادر: